اجتماعات الكنيسة الانجيلية منشية ناصر ومشاركات اعضائها فى الكرمة الحقيقية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله وكنت فتى وشخت ولم ارى صديق تخليا عنه ولا ذرية له تلتمس خبزا


    تحذير بيئي من تأثيرات "التلوث الالكتروني"

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 117
    تاريخ التسجيل : 26/04/2010
    العمر : 44
    الموقع : http://7any.yoo7.com

    تحذير بيئي من تأثيرات "التلوث الالكتروني" Empty تحذير بيئي من تأثيرات "التلوث الالكتروني"

    مُساهمة  Admin الخميس يونيو 10, 2010 5:08 pm

    تحذير بيئي من تأثيرات "التلوث الالكتروني"
    1400 (GMT+04:00) - 08/12/06


    أجهزة الكمبيوتر إحدى المخلفات الخطيرة
    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حذر بيان نشرته جمعيات بريطانية تعنى بشؤون البيئة عبر مواقعها على شبكة المعلومات العالمية من خطر الأجهزة الالكترونية المنزلية وأثرها المدمر على الإنسان، وخاصة الخلايا العصبية للمخ، فضلا عن إضعاف القدرة المناعية للجسم مما يؤدي إلى الإصابة بصداع مزمن وفقد التوازن والإرهاق.
    ويتعرض الإنسان بشكل متواصل إلى سيل من الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الأجهزة الالكترونية والكهربائية كالحاسوب والتلفزيون والانترنت ومحطات تقوية شبكات الهواتف النقالة المنتشرة في المناطق السكنية، وهو ما يعرف بخطر "التلوث الالكتروني"، نقلا عن تقرير لوكالة الأنباء الكويتية.
    وثمة مخاطر أخرى تكمن في مخلفات تلك الأجهزة الالكترونية التي تحوي بعض قطعها الصغيرة مواد سامة مثل الزئبق والرصاص تترسب في التربة لفترات طويلة وتحيلها إلى أراض غير صالحة للزراعة، وتتسرب إلى الإنسان عبر سلسلة الغذاء.
    ويعتبر كل من الزجاج والبلاستيك والكربون الصلب وغاز الكلورين السام التي تكون الكم الأكبر من محتويات تلك المخلفات، مواد يصعب التخلص منها أو إعادة تصنيعها ما يجعلها مصدرا دائما لتلويث البيئة.
    وأظهرت احصائية أعدتها إحدى الجامعات الأمريكية أن الشركات الأمريكية تتخلص مما يقرب من 50 مليون جهاز حاسوب قديم سنويا عبر تصديرها الى الصين والهند وباكستان حيث شهدت هذه البلدان وغيرها بروز صناعة جديدة لتأهيل الحواسيب المتقادمة.
    وأوضح تقرير صادر عن لجنة عملت تحت إشراف الأمم المتحدة في هذا المجال أن ما يزيد من خطورة هذه الظاهرة هو عدم وجود قوانين تحمي العاملين في مجال التخلص من النفايات الالكترونية التي تظهر آثارها الصحية السلبية على المدى البعيد.
    وأكد التقرير الذي أعده نحو 1300 باحث بشأن مصادر التلوث في العالم أن جهودا "غير مسبوقة" يتعين بذلها لمواجهة أخطار التلوث الالكتروني.
    وفي هذا السياق بادر البرلمان الأوروبي إلى إصدار قانونين ينظمان عملية إعادة تأهيل الأجهزة الالكترونية المتقادمة وإيجاد آلية للتخلص من نفاياتها.
    علاوة على ذلك اتخذ قطاع صناعة الحواسب الياباني قرارا يقضي بجمع الحواسب المستعملة ومعالجتها للحيلولة دون تسببها في تلوث البيئة.
    كما بادرت شركات أمريكية كبرى مثل (اي.بي.ام) و (أبيل) و (كومباك) و (كانون) الى اعتماد خدمات تسترجع من خلالها المواد السامة في الأجهزة الالكترونية قبل الشروع في التخلص منها.
    التلوث الإلكتروني، أو، الإدمان الرقمي
    ________________________________________
    يتعرض الانسان بشكل متواصل الى سيل من الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الاجهزة الالكترونية والكهربائية كالحاسوب والتلفزيون والانترنت ومحطات تقوية شبكات الهواتف النقالة المنتشرة في المناطق السكنية وهو ما يعرف بخطر "التلوث الإلكتروني" الذي له أثر مدمر في صحة الأفراد.
    فقد حذر بيان نشرته جمعيات بريطانية تعنى بشؤون البيئة عبر مواقعها على شبكة (الإنترنت) من خطر تلك الأجهزة المنزلية وأثرها المدمر في حياة الإنسان فهي تؤثر في الخلايا العصبية في المخ وتضعف القدرة المناعية لأجسامنا فتسبب الإصابة بصداع مزمن وانعدام التوازن والإرهاق الفكري والجسدي والنوم المضطرب الذي كثيرا ما يعجز الأطباء عن معرفة أسبابه.


    الا أن الأمر لا يقف عند هذا الحد فحسب فثمة مخاطر أخرى تكمن في مخلفات تلك الاجهزة التي تحوي بعض قطعها الصغيرة مواد سامة مثل الزئبق والرصاص تترسب في التربة لفترات طويلة وتحيلها الى أراض غير صالحة للزراعة.
    ويعتبر كل من الزجاج والبلاستيك والكربون الصلب وغاز الكلورين السام التي تكون الكم الأكبر من محتويات تلك المخلفات مواد يصعب التخلص منها او امكانية اعادة تصنيعها ما يجعلها مصدرا دائما لتلويث البيئة.
    فقد أظهرت احصائية أعدتها احدى الجامعات الأميركية ان الشركات الاميركية تتخلص مما يقرب من 50 مليون جهاز حاسوب قديم سنويا عبر تصديرها الى الصين والهند وباكستان حيث شهدت هذه البلدان وغيرها بروز صناعة جديدة لتأهيل الحواسيب المتقادمة.
    وأوضح تقرير صادر عن لجنة عملت تحت اشراف الامم المتحدة في هذا المجال ان ما يزيد من خطورة هذه الظاهرة هو عدم وجود قوانين تحمي العاملين في مجال التخلص من النفايات الإلكترونية التي تظهر اثارها على المدى البعيد في تلك الدول.
    واكد التقرير الذي اعده نحو 1300 باحث بشأن مصادر التلوث في العالم ان جهودا "غير مسبوقة" يتعين بذلها باعتبارها ضرورية لمواجهة مثل تلك الأخطار التي تهدد حياة الانسان.
    وفي هذا السياق بادر البرلمان الأوروبي الى اصدار قانونين ينظمان عملية اعادة تأهيل الأجهزة الالكترونية المتقادمة وايجاد آلية للتخلص من نفاياتها.
    علاوة على ذلك اتخذ قطاع صناعة الحواسيب الياباني قرارا يقضي بجمع الحواسيب المستعملة ومعالجتها للحيلولة دون تسببها في تلوث البيئة الا ان حكومة الولايات المتحدة مازالت تعتبر موضوع التلوث الالكتروني يعود برمته الى الشركات المصنعة وبذلك بادرت شركات كبرى مثل (اي.بي.ام) و (أبيل) و (كومباك) و (كانون) الى اعتماد خدمات تسترجع من خلالها المواد السامة قبل الشروع في التخلص منها.

    التلوث الالكتروني خطر جديد يحدق بحياة الانسان مجددا
    ________________________________________
    يتعرض الانسان بشكل متواصل الى سيل من الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من الاجهزة الالكترونية والكهربائية كالحاسوب والتلفزيون والانترنت ومحطات تقوية شبكات الهواتف النقالة المنتشرة في المناطق السكنية وهو ما يعرف بخطر "التلوث الإلكتروني" الذي له أثر مدمر في صحة الأفراد.
    فقد حذر بيان نشرته جمعيات بريطانية تعنى بشؤون البيئة عبر مواقعها على شبكة (الإنترنت) من خطر تلك الأجهزة المنزلية وأثرها المدمر في حياة الإنسان فهي تؤثر في الخلايا العصبية في المخ وتضعف القدرة المناعية لأجسامنا فتسبب الإصابة بصداع مزمن وانعدام التوازن والإرهاق الفكري والجسدي والنوم المضطرب الذي كثيرا ما يعجز الأطباء عن معرفة أسبابه.
    الا أن الأمر لا يقف عند هذا الحد فحسب فثمة مخاطر أخرى تكمن في مخلفات تلك الاجهزة التي تحوي بعض قطعها الصغيرة مواد سامة مثل الزئبق والرصاص تترسب في التربة لفترات طويلة وتحيلها الى أراض غير صالحة للزراعة.
    ويعتبر كل من الزجاج والبلاستيك والكربون الصلب وغاز الكلورين السام التي تكون الكم الأكبر من محتويات تلك المخلفات مواد يصعب التخلص منها او امكانية اعادة تصنيعها ما يجعلها مصدرا دائما لتلويث البيئة.
    فقد أظهرت احصائية أعدتها احدى الجامعات الأميركية ان الشركات الاميركية تتخلص مما يقرب من 50 مليون جهاز حاسوب قديم سنويا عبر تصديرها الى الصين والهند وباكستان حيث شهدت هذه البلدان وغيرها بروز صناعة جديدة لتأهيل الحواسيب المتقادمة.
    وأوضح تقرير صادر عن لجنة عملت تحت اشراف الامم المتحدة في هذا المجال ان ما يزيد من خطورة هذه الظاهرة هو عدم وجود قوانين تحمي العاملين في مجال التخلص من النفايات الإلكترونية التي تظهر اثارها على المدى البعيد في تلك الدول.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة يوليو 05, 2024 12:10 pm