ينابيعي فيك - تأمل رائع للشباب
هل تبحث عز شبع لإحتياجاتك المختلفة؟؟
هل جربت مصادر كثيرة؟؟
استمع الى هذا الفيديو الرائع للأخ يوسف رياض بعنوان ينابيعي فيك.
يمكنك أن تشاهده فيديو على هذا اللينك:
https://www.youtube.com/watch?v=suaW6UZO7JE
====================================================
* تذكر أن كل ينابيعنا في المسيح .
* تذكر أن المسيح عاش في الأرض فقيرا، وتذكر أنه لم ينال نصيباً من علم الناس
* خلونا نكره الخطية، ونطلب إننا نعيش بالقداسة، وعندئذ سيرشدنا الروح القدس.
* لن تشعر بكرامة الحياة، إلا إذا صرفتها وقضيتها في خدمة الرب يسوع المسيح.
* كيف أستطيع أن أحصل على الإرشاد، على النور الإلهي. أنا عاوز إرشاد .
خلوا بالكم من كلمة كل ... معناها إن حاجات كتير قوى ... حاجات ملهاش حدود ... كل الينابيع موجودة في المسيح .
* هل ممكن إن الشاب يعيش في هذا العالم الملوث الفاسد ... يعيش قديس.
* الشاب بيدور إن يكون ليه قيمة في وسط عالم بيحتقر الضعيف، بيحقر الففقير، بيحتقر الجاهل .
* خليك قريب منه، تشبه بيه، ما تسعاش إلى الأمور العالية.
-------------------------------
ينابيعي فيك خادم الرب: يوسف رياض
أعزائي الشباب أهلاً ومرحباً بكم، يسعدني أن ألتقي بكم ...
الرب يبارككم جميعاً .. أحب أتكلم معاكم في موضوع "كل ينابيعي فيك" أي في الرب
عاوز أتكلم معاكم عن 3 مصادر عظيمة موجودة عند الرب مش ممكن أبداً ها نلاقيها عند حد تاني غير المسيح.
خلوا بالكم من كلمة كل معناها أن حاجات كتير قوي ... حاجات ملهاش حدود ... كل الينابيع والمصادر موجودة في المسيح.
لكن ها أركز كلامي على 3 نقط:
1- القداسة . .
هل ممكن أن الشاب يعيش في هذا العالم الملوث الفاسد، يعيش قديس؟ يعيش منفصل عن شر الأشرار وعن شر هذا العالم؟؟
الإجابة بكل تأكيد نعم ...
في أية حلوة وردت في رسالة بطرس الثانية الأصحاح الأول، الرسول فيها بيقول: "إن قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى"
وعندنا أمثلة رائعة في الكتاب المقدس، نحن لا ننسى يوسف، الذي عاش عفيفاً في بيت ملوث وفاسد، أجبر على الخطية لكنه أنتصر ولم يخضع للخطية لأنه كان متصل بالله
كان عنده ينبوع متصل بالله
"تشددت سواعد يديه من هناك من يدي عزيز يعقوب من الراعي صخر إسرئيل" تكوين 49: 24
وما ننساش دانيال، برضة كان عايش في وسط ملوث، ولكنه "جعل في قلبه أنه لا يتنجس" (دانيال 1:
السر أنه كان متصل بإلهة وبكتاب إلهه، بالشريعة وكان عنده اتصال فوري ولحظي عن طريق الصلاة، كما نقرأ كثيراً في سفر دنيال.
إذا الشيء الأول أن لنا ينبوع القداسة في المسيح إذا اتصلت به سأستطيع أن أعيش في هذا العالم ولكن أعيش قديس.
ودا اللي بتمناه لنفسي وليك.
فا يوجد بركة أعظم من القداسة.
2- الإرشاد ..
كيف أستطيع أن أحصل على الإرشاد على النور الإلهي؟!!
هذا هو المطلب الثاني للشاب، فكثيرا ما يتحير ويحتاج للإرشاد
في الحقيقة بعيد عن المسيح لن يجد إرشاد.
"المتكل على قلبه هو جاهل" أمثال 28: 26
"مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله." (أرميا 17: 7)
"هكذا قال الرب.ملعون الرجل الذي يتكل على الانسان ويجعل البشر ذراعه وعن الرب يحيد قلبه." (أرميا 17: 5)
المطلوب مش نتكل على الإنسان، لكن نتكل على الرب وناخد إرشادنا منه.
في مزمور 32 والأية 8 الرب بيقول: "أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها، أنصحك عيني عليك"
بمعنى إن أكون قريب من ربنا، ولما أكون قريب من ربنا هو ها يرشدني بعينيه، لما يبص لي وأنا أبص ليه، أخذ الإرشاد منه.
أعتقد إن الشاب بيبقى في مفترق طرق، فيه حاجات كتيرة، وقرارت كثيرة جداً.
وأعتقد إن المؤمن مش عايز يضل الطريق، مش عايز يضيع وقته في طريق غلط، وعلشان كدا حلو نك تبقى ماشي وينطبق عليك كلمات إشعياء 26 : "ذو الرأي الممكن تحفظه سالماً سالماً، لأنه عليك متوكل"
لذلك أنصح أن تلجأ إلى الرب، تقترب منه، تأخذ الإرشاد منه، ما تخدش الإرشاد من البشر، لأن لنا الروح القدس الساكن في قلوبنا الذي يرشدنا "لان كل الذين ينقادون بروح الله فاولئك هم ابناء الله." (رومية 8: 14)
بس ما تنشاش، الروح القدس حساس جداً إذا أحزنته لن يرشدك، واللي بيحزن الروح القدس الخطية ولو في أبسط صورها.
خلونا نكره الخطية، ونطلب إننا نعيش بالقداسة وعندئذ سيرشدنا الروح القدس، سيهدينا، سيقودنا في الطريق.
3- القيمة ..
كل شاب بيدور إن يكون ليه قيمة، في وسط عالم بيحتقر الضعيف، بيحتقر الفقير، بيحتقر الجاهل، محدش بيرحب بالإنسان غير ربنا، اللي بيرحب بالكل.
كيف يكون لي قيمة؟؟!
أقول لك ... أعظم قيمة تستمدها إن كانت لك علاقة بالرب يسوع المسيح.
ها تبقى ليك قيمة كبيرة جداً ... حلوة الأية اللي تختم مزمور 91
"لأنه تعلق بي أنجية ... أرفعه لأنه عرف اسمي"
يكفي انك تعرف اسم الرب، وعندئذ الرب يعليك والرب يرفعك، ودا اللي بتمناه، إنك تكون قريب من الرب، والرب يديلك كرامة، ويديلك قيمة، ويديلك تقدير.
وشوف يا أخي:
لن تشعر بكرامة الحياة ، إلا إذا صرفتها وقضيتها في خدمة الرب يسوع المسيح.
تذكر أن المسيح عاش في الأرض فقيراً، وتذكر أنه لم ينل نصيباً من علم الناس، واستعجب الكهنة والفريسين أنه لم يتعلم من أين له بهذه الحكمة.
تذكر أن المسيح قدوتنا، لكن من أثر في البشرية كالمسيح
ومن كان له تقدير عند الله نظير ربنا يسوع المسيح
خليك قريب منه، تشبه به
ما تسعاش إلى الأمور العالية، لكن تعلم من هذا الذي قال: "تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب، قتجدوا راحة لنفوسكم" (متى11: 29)
"لا يفتخرن الحكيم بحكمته، ولا يفتخر الجبار بجيروته، ولا يفتخ الغني بغناه، بل لهذا ليفتخرن المفتخر: بأنه يفهم ويعرفني أنا الرب" أرميا 9: 23، 24 )
إذا عرفت الرب ها يرفعك ويعليك لأنك عرفت اسمه
ودا اللي بتمناه
تذكر أن كل ينابيعنا في المسيح
لا يوجد ينبوع واحد بعيد عن ربنا يسوع المسيح
كل البركات مضمونة لنا في المسيح
أستودعك والرب يباركك
يــــــــــــوســـــــف ريـــــــاض
هل تبحث عز شبع لإحتياجاتك المختلفة؟؟
هل جربت مصادر كثيرة؟؟
استمع الى هذا الفيديو الرائع للأخ يوسف رياض بعنوان ينابيعي فيك.
يمكنك أن تشاهده فيديو على هذا اللينك:
https://www.youtube.com/watch?v=suaW6UZO7JE
====================================================
* تذكر أن كل ينابيعنا في المسيح .
* تذكر أن المسيح عاش في الأرض فقيرا، وتذكر أنه لم ينال نصيباً من علم الناس
* خلونا نكره الخطية، ونطلب إننا نعيش بالقداسة، وعندئذ سيرشدنا الروح القدس.
* لن تشعر بكرامة الحياة، إلا إذا صرفتها وقضيتها في خدمة الرب يسوع المسيح.
* كيف أستطيع أن أحصل على الإرشاد، على النور الإلهي. أنا عاوز إرشاد .
خلوا بالكم من كلمة كل ... معناها إن حاجات كتير قوى ... حاجات ملهاش حدود ... كل الينابيع موجودة في المسيح .
* هل ممكن إن الشاب يعيش في هذا العالم الملوث الفاسد ... يعيش قديس.
* الشاب بيدور إن يكون ليه قيمة في وسط عالم بيحتقر الضعيف، بيحقر الففقير، بيحتقر الجاهل .
* خليك قريب منه، تشبه بيه، ما تسعاش إلى الأمور العالية.
-------------------------------
ينابيعي فيك خادم الرب: يوسف رياض
أعزائي الشباب أهلاً ومرحباً بكم، يسعدني أن ألتقي بكم ...
الرب يبارككم جميعاً .. أحب أتكلم معاكم في موضوع "كل ينابيعي فيك" أي في الرب
عاوز أتكلم معاكم عن 3 مصادر عظيمة موجودة عند الرب مش ممكن أبداً ها نلاقيها عند حد تاني غير المسيح.
خلوا بالكم من كلمة كل معناها أن حاجات كتير قوي ... حاجات ملهاش حدود ... كل الينابيع والمصادر موجودة في المسيح.
لكن ها أركز كلامي على 3 نقط:
1- القداسة . .
هل ممكن أن الشاب يعيش في هذا العالم الملوث الفاسد، يعيش قديس؟ يعيش منفصل عن شر الأشرار وعن شر هذا العالم؟؟
الإجابة بكل تأكيد نعم ...
في أية حلوة وردت في رسالة بطرس الثانية الأصحاح الأول، الرسول فيها بيقول: "إن قدرته الإلهية قد وهبت لنا كل ما هو للحياة والتقوى"
وعندنا أمثلة رائعة في الكتاب المقدس، نحن لا ننسى يوسف، الذي عاش عفيفاً في بيت ملوث وفاسد، أجبر على الخطية لكنه أنتصر ولم يخضع للخطية لأنه كان متصل بالله
كان عنده ينبوع متصل بالله
"تشددت سواعد يديه من هناك من يدي عزيز يعقوب من الراعي صخر إسرئيل" تكوين 49: 24
وما ننساش دانيال، برضة كان عايش في وسط ملوث، ولكنه "جعل في قلبه أنه لا يتنجس" (دانيال 1:
السر أنه كان متصل بإلهة وبكتاب إلهه، بالشريعة وكان عنده اتصال فوري ولحظي عن طريق الصلاة، كما نقرأ كثيراً في سفر دنيال.
إذا الشيء الأول أن لنا ينبوع القداسة في المسيح إذا اتصلت به سأستطيع أن أعيش في هذا العالم ولكن أعيش قديس.
ودا اللي بتمناه لنفسي وليك.
فا يوجد بركة أعظم من القداسة.
2- الإرشاد ..
كيف أستطيع أن أحصل على الإرشاد على النور الإلهي؟!!
هذا هو المطلب الثاني للشاب، فكثيرا ما يتحير ويحتاج للإرشاد
في الحقيقة بعيد عن المسيح لن يجد إرشاد.
"المتكل على قلبه هو جاهل" أمثال 28: 26
"مبارك الرجل الذي يتكل على الرب وكان الرب متكله." (أرميا 17: 7)
"هكذا قال الرب.ملعون الرجل الذي يتكل على الانسان ويجعل البشر ذراعه وعن الرب يحيد قلبه." (أرميا 17: 5)
المطلوب مش نتكل على الإنسان، لكن نتكل على الرب وناخد إرشادنا منه.
في مزمور 32 والأية 8 الرب بيقول: "أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها، أنصحك عيني عليك"
بمعنى إن أكون قريب من ربنا، ولما أكون قريب من ربنا هو ها يرشدني بعينيه، لما يبص لي وأنا أبص ليه، أخذ الإرشاد منه.
أعتقد إن الشاب بيبقى في مفترق طرق، فيه حاجات كتيرة، وقرارت كثيرة جداً.
وأعتقد إن المؤمن مش عايز يضل الطريق، مش عايز يضيع وقته في طريق غلط، وعلشان كدا حلو نك تبقى ماشي وينطبق عليك كلمات إشعياء 26 : "ذو الرأي الممكن تحفظه سالماً سالماً، لأنه عليك متوكل"
لذلك أنصح أن تلجأ إلى الرب، تقترب منه، تأخذ الإرشاد منه، ما تخدش الإرشاد من البشر، لأن لنا الروح القدس الساكن في قلوبنا الذي يرشدنا "لان كل الذين ينقادون بروح الله فاولئك هم ابناء الله." (رومية 8: 14)
بس ما تنشاش، الروح القدس حساس جداً إذا أحزنته لن يرشدك، واللي بيحزن الروح القدس الخطية ولو في أبسط صورها.
خلونا نكره الخطية، ونطلب إننا نعيش بالقداسة وعندئذ سيرشدنا الروح القدس، سيهدينا، سيقودنا في الطريق.
3- القيمة ..
كل شاب بيدور إن يكون ليه قيمة، في وسط عالم بيحتقر الضعيف، بيحتقر الفقير، بيحتقر الجاهل، محدش بيرحب بالإنسان غير ربنا، اللي بيرحب بالكل.
كيف يكون لي قيمة؟؟!
أقول لك ... أعظم قيمة تستمدها إن كانت لك علاقة بالرب يسوع المسيح.
ها تبقى ليك قيمة كبيرة جداً ... حلوة الأية اللي تختم مزمور 91
"لأنه تعلق بي أنجية ... أرفعه لأنه عرف اسمي"
يكفي انك تعرف اسم الرب، وعندئذ الرب يعليك والرب يرفعك، ودا اللي بتمناه، إنك تكون قريب من الرب، والرب يديلك كرامة، ويديلك قيمة، ويديلك تقدير.
وشوف يا أخي:
لن تشعر بكرامة الحياة ، إلا إذا صرفتها وقضيتها في خدمة الرب يسوع المسيح.
تذكر أن المسيح عاش في الأرض فقيراً، وتذكر أنه لم ينل نصيباً من علم الناس، واستعجب الكهنة والفريسين أنه لم يتعلم من أين له بهذه الحكمة.
تذكر أن المسيح قدوتنا، لكن من أثر في البشرية كالمسيح
ومن كان له تقدير عند الله نظير ربنا يسوع المسيح
خليك قريب منه، تشبه به
ما تسعاش إلى الأمور العالية، لكن تعلم من هذا الذي قال: "تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب، قتجدوا راحة لنفوسكم" (متى11: 29)
"لا يفتخرن الحكيم بحكمته، ولا يفتخر الجبار بجيروته، ولا يفتخ الغني بغناه، بل لهذا ليفتخرن المفتخر: بأنه يفهم ويعرفني أنا الرب" أرميا 9: 23، 24 )
إذا عرفت الرب ها يرفعك ويعليك لأنك عرفت اسمه
ودا اللي بتمناه
تذكر أن كل ينابيعنا في المسيح
لا يوجد ينبوع واحد بعيد عن ربنا يسوع المسيح
كل البركات مضمونة لنا في المسيح
أستودعك والرب يباركك
يــــــــــــوســـــــف ريـــــــاض
