رسالة عظيمة
" نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس " ( 1 بط 1 : 9 )
+ إن الله قد خلقنا لنعيش فى عالم مؤقت ، ولهدف مُحدد ، وهو الإستعداد الدائم للأبدية ( بتوبة وبأعمال صالحة ) .
+ وللمؤمن رسالة عظيمة ، وهى ربح النفوس المريضة بالروح ( بالخطية ) ، والجاهلة روحياً ، والتى تعانى بشدة من عدم معرفتها طريق الله ، وسلوكها طريق الشيطان ، وقد تنتهى حياتها فجأة ، دون أن تعرف مصيرها ، فتهلك إلى الأبد ، لعدم وجود أى سند !! ( كارز مساعد ) .
+ وهنا يأتى دورك ( يا أخى / يا أختى ) ، فى إفتقاد تلك النوعيات من المسيحيين بالأسم ، والصلاة من أجلها ، ومحاولة جذبها لبيت الله ، لتُسلم حياتها ، وتتوب عن كل الذنوب ، وتبدأ مشوار الأبدية من الآن .
+ وهو أعظم مكسب ، يفرح به الرب ، ويكافئك عنه أضعافاً ، كما أعلنه القديس يعقوب الرسول وقال :
• " من رد خاطئاً عن طريق ضلاله ، يُخلص نفساً من الموت ، ويستر كثرة من الخطايا " ( يع 5 : 20 ) .
• " من عمل وعلم فهذا يدعى عظيماً فى ملكوت السماوات " ( مت 5 : 19 ) .
فلا فائدة من تعليم بدون قدوة صالحة .
• " والفاهمون يضيئون كضياء الجلد ( النجوم ) ، والذين ردوا كثيرين إلى ( طريق ) البر ( يُضيئون ) كالكواكب إلى أبد الدهور " ( دا 12 : 3 ) . [ ارتفاع منزلة الخدام ] .
+ والشاب ( أو الشابة ) المسيحى ( أو المسيحية ) شخص عملى وإيجابى ، فهو يكسب البعيدين عن الكنيسة ، بالقدوة وبالكلمة الحلوة ، وهو يقود لا ينقاد ، ويربح نفوساً كثيرة للمسيح .
+ وفى زماننا الحالى ومنذ عدة سنوات مضت ، كان هناك كاهناً خدم خمس سنوات فقط ، كسب فيها نفوساً كثيرة ، من طبقات مختلفة ، وظلت تخدم إلى الآن رغم نياحة هذا الكاهن كانت منذ أكثر من عشرين عاماً .
+ أخى الحبيب / أختى الحبيبة ، إن لك رسالة عظيمة ، وهى ربح الأصدقاء والزملاء والجيران والمعارف ، الذين لم يتعرفوا بعد على الرب يسوع !! فأسرع وقدهم إليه ، ليفرحوا به .
+ وها هو صوت يسوع ، يقرع على قلبك ، ويقول الآن :
• " يا أبنى ، إذهب اليوم ، أعمل فى كرمى " ( مت 21 : 28 ) .
+ فهل تستجيب لصوت الرب يسوع ، خاصة وأن الحصاد كثير ، والفعلة قليلون جداً ؟!! .
+ ولا تنس أن مكافأة الخدمة ، فى حقل المسيح ، عظيمة جداً .
منقووووووووووووووووووووووووووووووول
" نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس " ( 1 بط 1 : 9 )
+ إن الله قد خلقنا لنعيش فى عالم مؤقت ، ولهدف مُحدد ، وهو الإستعداد الدائم للأبدية ( بتوبة وبأعمال صالحة ) .
+ وللمؤمن رسالة عظيمة ، وهى ربح النفوس المريضة بالروح ( بالخطية ) ، والجاهلة روحياً ، والتى تعانى بشدة من عدم معرفتها طريق الله ، وسلوكها طريق الشيطان ، وقد تنتهى حياتها فجأة ، دون أن تعرف مصيرها ، فتهلك إلى الأبد ، لعدم وجود أى سند !! ( كارز مساعد ) .
+ وهنا يأتى دورك ( يا أخى / يا أختى ) ، فى إفتقاد تلك النوعيات من المسيحيين بالأسم ، والصلاة من أجلها ، ومحاولة جذبها لبيت الله ، لتُسلم حياتها ، وتتوب عن كل الذنوب ، وتبدأ مشوار الأبدية من الآن .
+ وهو أعظم مكسب ، يفرح به الرب ، ويكافئك عنه أضعافاً ، كما أعلنه القديس يعقوب الرسول وقال :
• " من رد خاطئاً عن طريق ضلاله ، يُخلص نفساً من الموت ، ويستر كثرة من الخطايا " ( يع 5 : 20 ) .
• " من عمل وعلم فهذا يدعى عظيماً فى ملكوت السماوات " ( مت 5 : 19 ) .
فلا فائدة من تعليم بدون قدوة صالحة .
• " والفاهمون يضيئون كضياء الجلد ( النجوم ) ، والذين ردوا كثيرين إلى ( طريق ) البر ( يُضيئون ) كالكواكب إلى أبد الدهور " ( دا 12 : 3 ) . [ ارتفاع منزلة الخدام ] .
+ والشاب ( أو الشابة ) المسيحى ( أو المسيحية ) شخص عملى وإيجابى ، فهو يكسب البعيدين عن الكنيسة ، بالقدوة وبالكلمة الحلوة ، وهو يقود لا ينقاد ، ويربح نفوساً كثيرة للمسيح .
+ وفى زماننا الحالى ومنذ عدة سنوات مضت ، كان هناك كاهناً خدم خمس سنوات فقط ، كسب فيها نفوساً كثيرة ، من طبقات مختلفة ، وظلت تخدم إلى الآن رغم نياحة هذا الكاهن كانت منذ أكثر من عشرين عاماً .
+ أخى الحبيب / أختى الحبيبة ، إن لك رسالة عظيمة ، وهى ربح الأصدقاء والزملاء والجيران والمعارف ، الذين لم يتعرفوا بعد على الرب يسوع !! فأسرع وقدهم إليه ، ليفرحوا به .
+ وها هو صوت يسوع ، يقرع على قلبك ، ويقول الآن :
• " يا أبنى ، إذهب اليوم ، أعمل فى كرمى " ( مت 21 : 28 ) .
+ فهل تستجيب لصوت الرب يسوع ، خاصة وأن الحصاد كثير ، والفعلة قليلون جداً ؟!! .
+ ولا تنس أن مكافأة الخدمة ، فى حقل المسيح ، عظيمة جداً .
منقووووووووووووووووووووووووووووووول